المدونة بحلة جديدة
مرحبًا بك عزيزي القارئ، ولن أطيل عليك ..
مرحبًا بك عزيزي القارئ، ولن أطيل عليك ..
هذه أول تدوينة أنشرها منذ العودة من السفر. وهي رحلة طال إنتظارها. للتعامل مع ظاهرة الاحتراق الوظيفي.
مرحبا بك عزيزي القارئ إلى هذا العدد الجديد من حديث الأربعاء. أستعرض فيه بعض الأفكار والخواطر. وقليلًا من هنا وهناك. لذلك هلم معي لنطالع معًا محتويات هذا العدد الجديد.
لقد أوجدت اسما جديدًا لهذه المدونة، وهو خاطر عشوائي لا أدري لماذ لم أفكر فيه من قبل؟
في هذا العام، أود التوقف قليلًا عند نقطة المنتصف، للتأمل والتفكر، وأيضًا لمراجعة ما أود فعله خلال ما تبقى من هذا العام.