Arabic post
حديث اﻷربعاء #94: لا للتطبيع
مرحبًا بك عزيزي القارئ في العدد الرابع والتسعين من حديث اﻷربعاء. سرعان ما تمر اﻷيام وصارت هذه السلسلة التجريبية هي المدونة ذاتها – تقريبًا -. لذلك أربط أحزمة اﻷمان واستعد لهذا الحديث الشيق!
مرحبًا بك عزيزي القارئ في العدد الرابع والتسعين من حديث اﻷربعاء. سرعان ما تمر اﻷيام وصارت هذه السلسلة التجريبية هي المدونة ذاتها – تقريبًا -. لذلك أربط أحزمة اﻷمان واستعد لهذا الحديث الشيق!
مرحبًا بك عزيزي القارئ وكل العام وأنت بخير بمناسبة عيد اﻷضحى المبارك، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات. وزادكم من فضله. وأهلا بك إلى عدد جديد من حديث اﻷربعاء. هلم معي لمطالعة هذا العدد الجديد!
آثرت فصل هذه التدوينة، عن تهنئة عيد اﻷضحى، وذلك لكي تسجل كتدوينة منفصلة. وأيضًا لكي ينال هذا العدد حقه. فلدي الكثير مما أود روايته والكلام عنه.
مرحبًا بك عزيزي القارئ في حديث اﻷربعاء، نشرتي البريدية اﻷسبوعية. التي أناقش فيها أخبارًا وأحداث. والقليل من هنا وهناك. لذا تفضل معي لنطالع محتويات هذا الحدث الجديد.
كشخص يعتبر نفسه (داعية) للمصادر الحرة – تقفز إلى بالي صورة الاستاذ (عمر خالد) وهو يقوم بإعلان دجاج الوطنية -، وشخصًا يؤمن بحق الجميع في امتلاك برمجيات حرة والخروج من قيود البرامج الاحتكارية. تبدو هذه العبارة غريبة إلى حد ما! – وأشد غرابة من اعتبار نفسي داعية -. لكنني سأوضح وجهة النظر هذه، وما دفعني للتفكير فيها في هذه التدوينة.