Arabic post
حصاد العام 2022
هذا العام يلملم أوراقه. ويرحل مبتعدًا إلى اﻷبد. أتوقف هنا لمراجعة هذا العام وتوديعه بطريقة ملائمة.
هلم معًا لنطالع كشف حساب عام 2022. وهو تقليد تدويني حافظت عليه منذ بداياتي التدوينية.
هذا العام يلملم أوراقه. ويرحل مبتعدًا إلى اﻷبد. أتوقف هنا لمراجعة هذا العام وتوديعه بطريقة ملائمة.
هلم معًا لنطالع كشف حساب عام 2022. وهو تقليد تدويني حافظت عليه منذ بداياتي التدوينية.
دونت في هذه المدونة عن أشياء كثيرة لا أحبها، ولكن أود جمعها في قائمة قد تطول أو تقصر ..
طلب الأخ (عامر حريري) – وهو مدون وقاص وكاتب قصص من سوريا الشقيقة، قلمه رشيق وأسلوبه راق – من المدونين أن يكتب كل منهم عن نفسه، عن أفكاره وما يدور بخلده. أستغل هذه التدوينة لتلبية طلب السيد (عامر)، وأتمنى أن تكون هذه التدوينة جوابًا شافيًا لمن يتساءل من هو (معاذ الشريف).
لم أكن يومًا من الأشخاص الجيدين مع المحتوى البصري، كل محاولاتي على اليوتيوب باءت بالفشل!
كل ما هناك هو بعض الفيديوات المتفرقة من هنا وهناك، والكثير من القطط التي أراها وأنا أتجول في المدينة.
لكن هناك بعض الفيديوات القصيرة والغامضة، التي تحمل في نفسي معاني خاصة .. مؤخرًا قررت رفعها على القناة والتدوين حولها، ومنحها بعض السياق والتفاصيل.
إن أعادوا لك المقاهي القديمة من يعيدُ لكَ الرفاق؟ يستفتح (محمود درويش) قصيدته. الحنين والوقوف على الأطلال “ثيمة” تحضر كثيرًا في الشعر العربي، ولا تغيب عن وجدان المواطن العربي المعاصر.