حديث الأربعاء #59: يعجبني في الذكريات سخاؤها
أعتقد أنني مريض.
أعتقد أنني مريض.
هذا العام يلملم أوراقه. ويرحل مبتعدًا إلى اﻷبد. أتوقف هنا لمراجعة هذا العام وتوديعه بطريقة ملائمة. هلم معًا لنطالع كشف حساب عام 2022. وهو تقليد تدويني حافظت عليه منذ بداياتي…
طار النوم من عيني. ليس لها سوى القراءة حتى يزور النوم مضجعي. ربما – وفي فعل نرجسي صاف – أختار زيارة مدونتي الشخصية. والقراءة منها حتى يهدهد الكرى أجفاني.
مرحبا بك عزيزي القارئ في العدد الثاني من جداريات ليبية، لدي مئات الصور تنتظر دورها للنشر، لكنني لم أنشر شيئًا حتى الساعة!
مرحبًَا بك عزيزي القارئ إلى حديث أربعاء جديد. أتحدث فيه بأسلوب مختلف قليلًا عن قالب اﻷربعاء المعتاد. لذا فلنتأمل معَا هذا العدد الجديد.