التدوينة الثمانمائة
أصبحت هذه التدوينات التي أحتفي فيها بالأعداد والعلامات الفارقة من السمات المميزة لهذه المدونة. هذه المرة أحتفي بعلامة فارقة جديدة: الوصول لثمانمائة تدوينة على هذه المدونة.
أصبحت هذه التدوينات التي أحتفي فيها بالأعداد والعلامات الفارقة من السمات المميزة لهذه المدونة. هذه المرة أحتفي بعلامة فارقة جديدة: الوصول لثمانمائة تدوينة على هذه المدونة.
ككل عام – تقريبًا – أقوم بالتدوين عن كشف حساب للعام. لمعرفة ما تم إنجازه. وكيف تم ذلك. عام متذبذب، بعض النجاح هنا، وبعض الفشل هناك. أترككم مع حصاد 2021.
دأبت منذ افتتحت هذه المدونة – في مايو 2012 في حال أنك تتساءل – على الاحتفاء بالعلامات الفارقة. وعدم تركها تمر مرور الكرام دون الوقوف عندها، والتحدث عنها. مخاوف قديمة…
مر زمن طويل منذ كتبت عن عدد الكتب التي قرأتها، أليس كذلك؟ قررت التركيز على الكيف بدل الكم. كان ذلك منذ قرابة سنتين. لم أعد أقرأ بشراهة كما كنت أفعل.…
تدوينات كثيرة سطرتها على صفحات هذه المدونة لتصل بتوفيق الله عز وجل إلى ستمائة تدوينة! بضعة إنتقالات.. عدّة أسماء .. قوالب عدة.. والكثير من التدوينات المحذوفة.. ها نحن بعد تحقيق…