Arabic post
حديث الأربعاء #125: عيد فطر سعيد عزيزي القارئ
مرحبًا بك أيها القارئ العزيز، وأهلا بك إلى عدد جديد من حديث الأربعاء، أستعرض فيه البعض من الأفكار، والقليل من هنا، وهناك.
لذا، وبدون أي مقدمات .. فلنخض غمار هذا العدد الطازج.
مرحبًا بك أيها القارئ العزيز، وأهلا بك إلى عدد جديد من حديث الأربعاء، أستعرض فيه البعض من الأفكار، والقليل من هنا، وهناك.
لذا، وبدون أي مقدمات .. فلنخض غمار هذا العدد الطازج.
مرحبًا بك عزيزي القارئ، وأهلا بك إلى حديث جديد من حديث الأربعاء. أستميحك عذرًا، فأنا أود أن أجلس، وألتقط أنفاسي قليلًا بعد هذا المجهود المضني. ثم سأروي لك قصة هذا الأسبوع الجنوني!
مرحبًا بك عزيزي القارئ وكل العام وأنت بخير بمناسبة عيد اﻷضحى المبارك، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات. وزادكم من فضله. وأهلا بك إلى عدد جديد من حديث اﻷربعاء. هلم معي لمطالعة هذا العدد الجديد!
آثرت فصل هذه التدوينة، عن تهنئة عيد اﻷضحى، وذلك لكي تسجل كتدوينة منفصلة. وأيضًا لكي ينال هذا العدد حقه. فلدي الكثير مما أود روايته والكلام عنه.
أهلا بك عزيزي ومرحبًا إلى عدد جديد من حديث اﻷربعاء، أستعرض فيه أخبارًا وخواطر، وقليلًا من هنا وهناك. لذلك هلم معًا، لنطالع فحوى هذا العدد الجديد.
شركة (العنكبوت الليبي) هي شركة خدمات استضافة مواقع (وخدمات تقنية أخرى رائدة ومتنوعة) تعمل من طرابلس ليبيا. بدأت علاقتي مع هذه الشركة (العنكبوت الليبي) منذ عام 2018، وعبر تاريخ هذه العلاقة كانت الخدمة سلسة وميسرة، وطلبات الدعم تجاب في حينها. وكنت ولا زلت راضيًا بشكل عام عن مستوى الخدمة. لكن مؤخرًا حدث ما عكر صفو هذه العلاقة، ولعدم تمكني من الحصول على جواب شاف ومرض. قررت اللجوء للفضاء العام، عسى أن أجد استجابة أفضل لهذه التساؤلات.