حديث الأربعاء #146: رسالة إليك عزيزي القارئ!
مرحبًا بك أيها القارئ العزيز، إلى العدد السادس والأربعين بعد المائة، إلى حديث جديد من حديث الأربعاء. أفتح لك فيه مكنونات صدري دون تحفظ، وترتفع الكلفة لأعاملك معاملة الصديق العزيز،…
مرحبًا بك أيها القارئ العزيز، إلى العدد السادس والأربعين بعد المائة، إلى حديث جديد من حديث الأربعاء. أفتح لك فيه مكنونات صدري دون تحفظ، وترتفع الكلفة لأعاملك معاملة الصديق العزيز،…
اليوم تمر بنا الذكرى الثانية عشر لإنشاء هذه المدونة، وهنا أحتفي بهذه المناسبة بنشر تدوينة!
لقد أوجدت اسما جديدًا لهذه المدونة، وهو خاطر عشوائي لا أدري لماذ لم أفكر فيه من قبل؟
في هذا العام، أود التوقف قليلًا عند نقطة المنتصف، للتأمل والتفكر، وأيضًا لمراجعة ما أود فعله خلال ما تبقى من هذا العام.
في مثل هذا اليوم، ومنذ أحد عشر عامًا بالتمام والكمال .. قررت افتتاح مدونة لمشاركة تجاربي التقنية. وهذا القرار العشوائي في ظاهره، كان أحد أكثر القرارات تأثيرًا في مرحلة العشرينيات…