فجر اليوم، بلغنا نبأ وفاة الحاجة (بية) بنت محمد الكاتب، حرم المغفور له بإذن الله (الحاج مصباح الشريف). وهي خالتي، وزوجة عمي -الذي توفي قبل بضعة أشهر-. رحمهما الله رحمة واسعة.
كانت مربية فاضلة، وأمًا حنونًا، وامرأة طيبة مباركة. تقبلها الله (وزوجها) في عليين، وحشرهم مع النبيين، والشهداء، والصادقين وحسن أولئك رفيقًا. لا نقول إلا ما يرضي الله تعالى، وحسبنا الله ونعم الوكيل.