تدوينات كثيرة سطرتها على صفحات هذه المدونة لتصل بتوفيق الله عز وجل إلى ستمائة تدوينة!
بضعة إنتقالات.. عدّة أسماء .. قوالب عدة.. والكثير من التدوينات المحذوفة..
ها نحن بعد تحقيق القليل من الاستقرار على مستوى اسم النطاق والقالب والتوجه.
أحب أن أتوجه بالشكر لكل قرائي في ليبيا، والعالم العربي على مطالعة تدويناتي طيلة هذه المدة. وأتمنى أن أستمر في التدوين حتى لا تصبح الأرقام ذات معنى.
هذه وردة من حديقتنا أقطفها لكم كعربون صداقة ومحبة. وأتمنى لكم أيامًا أفضل بإذن الله.