حديث الأربعاء #146: رسالة إليك عزيزي القارئ!
مرحبًا بك أيها القارئ العزيز، إلى العدد السادس والأربعين بعد المائة، إلى حديث جديد من حديث الأربعاء. أفتح لك فيه مكنونات صدري دون تحفظ، وترتفع الكلفة لأعاملك معاملة الصديق العزيز،…
مرحبًا بك أيها القارئ العزيز، إلى العدد السادس والأربعين بعد المائة، إلى حديث جديد من حديث الأربعاء. أفتح لك فيه مكنونات صدري دون تحفظ، وترتفع الكلفة لأعاملك معاملة الصديق العزيز،…
مرحبًا بك عزيزي القارئ، مرت بضعة أسابيع منذ توقف هذا الباب، ومنذ غبت أنا عن كل المنصات: (فيسبوك، وتويتر، ويوتيوب، والمدونة بكل تأكيد). إحترامًا لهيبة الموت، وحجم المصيبة.
اليوم تمر بنا الذكرى الثانية عشر لإنشاء هذه المدونة، وهنا أحتفي بهذه المناسبة بنشر تدوينة!
مرحبًا بك عزيزي القارئ، في تدوينة جديدة من حديث اﻷربعاء. هذه المرة هو حديث طويل مليء بالمحتوى، لذلك أدعوك لتأخذ فنجان قهوة، ونبدأ معًا في هذا الحديث الشيق.
مرحبًا بك عزيزي القارئ، ولن أطيل عليك ..