حديث اﻷربعاء #75: اليوبيل الماسي لحديث اﻷربعاء
مرحبًا بك عزيزي القارئ، وأهلا بك إلى عدد جديد من حديث اﻷربعاء، وهو عدد ليس كغيره من اﻷعداد. حيث بدأت هذه السلسلة قبل 74 أسبوعًا، بالتمام والكمال! هيا بنا معًا…
مرحبًا بك عزيزي القارئ، وأهلا بك إلى عدد جديد من حديث اﻷربعاء، وهو عدد ليس كغيره من اﻷعداد. حيث بدأت هذه السلسلة قبل 74 أسبوعًا، بالتمام والكمال! هيا بنا معًا…
مرحبًا بك عزيزي القارئ، وأهلا بك إلى عدد جديد من حديث اﻷربعاء. أستعرض فيه اﻷفكار والخواطر، والقليل من هنا وهناك. لذلك دعنا من المقدمات ولنبدأ معًا في هذا الحديث الجديد!
استوقفتني هذه الجدارية وأنا ذاهب للتسوق، فوجدت نفسي أخرج هاتفي من جيبي، وألتقط لها عدة صور. تخيرت بينها هذه، ثم قمت بنشرها هنا. وأود الحديث حولها. في العادة أتناول الجداريات…
بعض الأشياء في الحياة تستوقفني. لا تمر علي مرور الكرام. بل تترك أثرًا عميقًا يتعدى سنين خدمتها، ويتخذ صورة الخرافة الشعبية أو الأسطورة.
الوقت يمر بطيئًا عندما تشعر بالسأم .. حين يداعب الكرى عينيك ليس لك سوى الاستسلام لسلطانه. فوق أجنحة النعاس تذهب الأحلام بعيدًا.. تحضر كل هواجسنا..