Arabic post
جداريات ليبية #2
مرحبا بك عزيزي القارئ في العدد الثاني من جداريات ليبية، لدي مئات الصور تنتظر دورها للنشر، لكنني لم أنشر شيئًا حتى الساعة!
مرحبا بك عزيزي القارئ في العدد الثاني من جداريات ليبية، لدي مئات الصور تنتظر دورها للنشر، لكنني لم أنشر شيئًا حتى الساعة!
مرحبًا عزيزي القارئ مع عدد جديد من سلسلة الطيور الليبية التي توقفت في اﻵونة اﻷخيرة لإنشغالي ببعض الأمور، لكنني أعود مع هذا العدد وطائر (ثرثارة الشجر).
افتتح باﻷمس معرض دواية للحروفيات في دورته السابعة بدار الفنون. في هذه التدوينة سأتحدث عن المعرض وعن دار الفنون كذلك.
هذه التدوينة تأتي ضمن سلسلة معالم طرابلس التي توقفت عن التدوين عنها لفترة.
تجد وبعد أكثر من 10 سنوات على رحيل العقيد القذافي من يترحم عليه، ويتمنى رجوع أيامه بشغف. متصورًا أن ليبيا في عهده كانت جنة الله على الأرض. وأن الذهب كان يظهر للمواطنين من التربة بمجرد ذكر اسم العقيد عليه، وما شابه من هذه الدروشات. أو أن أغنية الجسمي – رمز النحس في الميمز – يا ليبيا يا جنة لم تكن تطبيلة، وأنها بالفعل كانت جنة. هذه القائمة ليست شاملة أو كاملة. لا أعرف بالضبط حجم الأخطاء والجرائم المرتكبة في 42 سنة من الحكم القمعي، الشمولي. لكنها محاولة للتوثيق.
يا للروعة! هذا يعني أنه ومنذ أربعة أشهر بدأت في هذه السلسلة، والحمد لله لم أفوت أسبوعًا دون التدوين حوله. – رغم آلام ظهري المبرحة الأسبوع الماضي -.
بدون مماطلة: فلنبدأ في الحديث!