حديث اﻷربعاء #58: مذكرات يوم عطلة
مرحبًَا بك عزيزي القارئ إلى حديث أربعاء جديد. أتحدث فيه بأسلوب مختلف قليلًا عن قالب اﻷربعاء المعتاد. لذا فلنتأمل معَا هذا العدد الجديد.
مرحبًَا بك عزيزي القارئ إلى حديث أربعاء جديد. أتحدث فيه بأسلوب مختلف قليلًا عن قالب اﻷربعاء المعتاد. لذا فلنتأمل معَا هذا العدد الجديد.
مرحبًا بك عزيزي القارئ إلى حديث أربعاء جديد، أستعرض فيه ما يدور بخاطري. والقليل من هنا وهناك. لذا خذ رشفة من فنجانك الصباحي، ولنخض غمار عدد جديد من حديث اﻷربعاء!
جالس هنا صباحًا، الهدوء يعم المكان تتسلل النسمة الشتوية من النافذة المفتوحة، مصحوبة بأصوات منبهات السيارات ساعة الذروة، وصوت الأطفال من المدرسة القريبة وهم يصدحون بالنشيد الوطني. لا أعرف إن…
مرحبا بك عزيزي القارئ الى حديث جديد من حديث الاربعاء. أطل عليكم من هذه النافذة لاعبر عما يجول بخاطري. وأحيانا مما يؤرق مضجعي.
مرحبا بك عزيزي القارئ في عدد آخر من حديث اﻷربعاء. أستعرض فيه بعض الحوادث واﻷخبار من هنا وهناك. هيا معًا لنخض غمار هذا العدد، وأنصحك بإرتداء ثوب سباحة!