ليس كل تحديث، حديث!
مرحبًا بك عزيزي القارئ!
مرحبًا بك عزيزي القارئ!
طار النوم من عيني. ليس لها سوى القراءة حتى يزور النوم مضجعي. ربما – وفي فعل نرجسي صاف – أختار زيارة مدونتي الشخصية. والقراءة منها حتى يهدهد الكرى أجفاني.
جالس هنا صباحًا، الهدوء يعم المكان تتسلل النسمة الشتوية من النافذة المفتوحة، مصحوبة بأصوات منبهات السيارات ساعة الذروة، وصوت الأطفال من المدرسة القريبة وهم يصدحون بالنشيد الوطني. لا أعرف إن…
تعود سلسلة نصائح حياتية بعد غياب، هذه المرة مع مساهماتكم أعزائي القراء التي جمعتها من التعليقات على التدوينات السابقة، مع بعض الإضافات التي دونت عنها أنا.
دونت في هذه المدونة عن أشياء كثيرة لا أحبها، ولكن أود جمعها في قائمة قد تطول أو تقصر ..