حديث اﻷربعاء #56: والله وعملوها الرجالة!
جالس هنا صباحًا، الهدوء يعم المكان تتسلل النسمة الشتوية من النافذة المفتوحة، مصحوبة بأصوات منبهات السيارات ساعة الذروة، وصوت الأطفال من المدرسة القريبة وهم يصدحون بالنشيد الوطني. لا أعرف إن…
جالس هنا صباحًا، الهدوء يعم المكان تتسلل النسمة الشتوية من النافذة المفتوحة، مصحوبة بأصوات منبهات السيارات ساعة الذروة، وصوت الأطفال من المدرسة القريبة وهم يصدحون بالنشيد الوطني. لا أعرف إن…
تعود سلسلة نصائح حياتية بعد غياب، هذه المرة مع مساهماتكم أعزائي القراء التي جمعتها من التعليقات على التدوينات السابقة، مع بعض الإضافات التي دونت عنها أنا.
دونت في هذه المدونة عن أشياء كثيرة لا أحبها، ولكن أود جمعها في قائمة قد تطول أو تقصر ..
لدي ذكريات جميلة مع هذا الجهاز، وسأتحدث عن خصائصه وما يمكن له أن يفعل في هذه التدوينة.
طلب الأخ (عامر حريري) – وهو مدون وقاص وكاتب قصص من سوريا الشقيقة، قلمه رشيق وأسلوبه راق – من المدونين أن يكتب كل منهم عن نفسه، عن أفكاره وما يدور…