Arabic post
دكة خشبية من صنع يدي
من طالع مدونتي لأي فترة من الزمن يعرف أنني أحب دائمًا الاستفادة من كل الموارد، وعدم هدر أي شيء. اليوم سأتحدث عن شيء صنعته من بعض المخلفات. وكيف يمكن تحويل الركام إلى حياة؟
من طالع مدونتي لأي فترة من الزمن يعرف أنني أحب دائمًا الاستفادة من كل الموارد، وعدم هدر أي شيء. اليوم سأتحدث عن شيء صنعته من بعض المخلفات. وكيف يمكن تحويل الركام إلى حياة؟
يراودني دائمًا سؤال حول كيفية الاستفادة المثلى من الموارد المتاحة. إحدى هذه الموارد هي زيت القلي. فهل يمكن عمل أي شيء مفيد من خلاله؟
هذه طريقة سهلة لتوفير الكثير من المساحة (كما أسلفت في عددين من حديث الأربعاء). وقمت بالتدوين عنها لكي يستفيد أي شخص يريد توفير المساحة من خلال تقليص حجم المكتبة المرئية، مع المحافظة على الجودة.
مساء الخير ومرحبا إلى عدد آخر من حديث الأربعاء. قد تلاحظ أنني تأخرت في نشر العدد هذا الأسبوع. وهذا أمر غير معتاد مني. لكنني في الحقيقة مشتت الذهن إلى حد يستحيل معه طباعة سطرين!
خذ نفسًا واستعد! أنا نفسي لا أعرف أين ستذهب هذه التدوينة!
نحن نعيش في عالم استهلاكي. كل رسالة إعلانية تتلقاها تحثك على شراء شيء ما. الهاتف الجديد من الشركة الفلانية، أو السيارة العلانية من المصنع الفلتاني. لا أحد برئ من هذا الزعم، ولا حتى العبد لله – نعم، مدونتي بها إعلانات، الكثير منها تجاري، ولا أحد يفعل شيئًا مجانًا، ماشي؟ -.
في هذه التدوينة أناقش دراسة حالة حول كيفية الاستفادة من الموارد المتاحة، ومقاومة إغراء شراء الجديد. (more…)