Arabic post
حديث اﻷربعاء 57: وانتهى كأس العالم
مرحبًا بك عزيزي القارئ إلى حديث أربعاء جديد، أستعرض فيه ما يدور بخاطري. والقليل من هنا وهناك. لذا خذ رشفة من فنجانك الصباحي، ولنخض غمار عدد جديد من حديث اﻷربعاء!
مرحبًا بك عزيزي القارئ إلى حديث أربعاء جديد، أستعرض فيه ما يدور بخاطري. والقليل من هنا وهناك. لذا خذ رشفة من فنجانك الصباحي، ولنخض غمار عدد جديد من حديث اﻷربعاء!
جالس هنا صباحًا، الهدوء يعم المكان تتسلل النسمة الشتوية من النافذة المفتوحة، مصحوبة بأصوات منبهات السيارات ساعة الذروة، وصوت الأطفال من المدرسة القريبة وهم يصدحون بالنشيد الوطني. لا أعرف إن كانت الوطنية، أم رغبتهم في المشاكسة والصياح! أنا فقط سعيد أنني لست عالقًا وسط زحام ساعة الذروة، أعصابي لا تتحمل مثل هذا الضغط!
مرحبا بك عزيزي القارئ الى حديث جديد من حديث الاربعاء. أطل عليكم من هذه النافذة لاعبر عما يجول بخاطري. وأحيانا مما يؤرق مضجعي.