مرحبًا بك عزيزي القارئ!
إن كنت تتابع مدونتي لأي فترة من الزمن فأنت تعرف أنني من عشاق التحديثات. “أموت في التحديثات” – بصوت أحمد مكي في فيلم طير انت وهو يتقمص شخصية الثري العربي.
لكن ليست كل التحديثات .. جيدة!
تحديث غير حميد
منذ الترقية لأخر نسخة من ورد بريس وأنا لدي مشاكل في طريقة التدوين! لم أعد أستطيع جدولة التدوينات، وأيضًا موضوع الروابط التي تفتح تلقائيًا في تبويب آخر. الأمر يحتاج إلى بعض الوقت لكي أصلحه. لكن من يأتيني ببعض الوقت وله مني حمل بعير؟
هذه الأمور تمنحني شعورًا بالتنظيم والتحكم، ومن دونها يصير التدوين عبئًا ثقيلًا علي! لذلك يجب علي حلها.
أيضًا هذا التحديث كشف مدى محدودية خطة الاستضافة الحالية لدي، أنا بصدد البحث عن شركة أخرى، لكن الأمر سيستغرق وقتًا!
تحديث جيد!
وعلى صعيد آخر، حصل هاتفي على تحديث جديد! سعدت جدًا به وقمت بتنزيله فورًا، في الواقع كنت من أوائل من حمله من الموقع!
في الختام
هذه كانت تدوينة سريعة لتحديث القراء حول ما يدور بخاطري، وإلى اللقاء في تدوينة أخرى قريبًا!
“تحديث”: يمكنك مطالعة حلول هذه المشاكل من هنا.