حديث اﻷربعاء #165: آه من الكافيين، والروتين!
مرحبًا بك عزيزي القارئ في عدد جديد من حديث اﻷربعاء، أستعرض فيه بعض من يومياتي وأفكاري، والقليل من هنا وهناك. لذا تعال معي، وطالع ما يدور في هذا الحديث الجديد!
مرحبًا بك عزيزي القارئ في عدد جديد من حديث اﻷربعاء، أستعرض فيه بعض من يومياتي وأفكاري، والقليل من هنا وهناك. لذا تعال معي، وطالع ما يدور في هذا الحديث الجديد!
هل يعقل هذا؟ رجل الرومات المخصصة، وقاهر “التقادم المخطط له”، يرفع الراية البيضاء، ويتجه صاغرًا نحو السوق ليستبدل هاتفه اﻷثير؟
كثيرون يبحثون عن طرق لتقليل “وقت الشاشة” في حياتهم. سواء بتبني هواتف “غبية”، أو عن طريق تحديد وقت لاستخدام الأجهزة. ما أقترحه هنا يختلف تماما عن هذه الفكرة، بل يناقضها!…
مرحبًا بك عزيزي القارئ، وأهلا في عدد جديد من حديث الأربعاء. أستعرض فيه بعض الأفكار والخواطر، والقليل من هنا وهناك. لذا اتخذ مجلسًا، وهيا نطالع فحوى هذا العدد الجديد ..
مرحبًا بك عزيزي القارئ، وأهلا في عدد جديد من حديث الأربعاء. هلم وخذ مجلسًا، فلدي الكثير من الأفكار في جعبتي أود مشاطرتها معك!