ليس كل تحديث، حديث!
مرحبًا بك عزيزي القارئ!
مرحبًا بك عزيزي القارئ!
أعلم أعلم! هذا الموضوع أصبح يكرر نفسه مؤخرًا .. لكن من فضلك أعرني سمعك!
مرحبًا بك عزيزي القارئ إلى تدوينة جديدة من تدوينات إصلاح المشاكل! هذه المرة هي مشكلة صنعتها بيدي، واستغرق الأمر وقتًا طويلا لإصلاحها ..
سألني الصديق والقارئ الدائم (أبو إياس) صاحب المدونة التي تحمل نفس الاسم، في تعليق على تدوينة الذكرى العاشرة لبدء هذه المدونة عن تفسير لهذه العبارة: “لم أعرف أن هذه العملية…
أصبحت هذه التدوينات التي أحتفي فيها بالأعداد والعلامات الفارقة من السمات المميزة لهذه المدونة. هذه المرة أحتفي بعلامة فارقة جديدة: الوصول لثمانمائة تدوينة على هذه المدونة.