مر وقت طويل منذ قدمت لعبة جديدة في سلسلة لعبة الأسبوع، أليس كذلك؟ حسنًا لعبة هذا الأسبوع لعبة قديمة على ذوقي!


هذه اللعبة من تطوير (هولقر شميل)، ولو بدا لك هذا الاسم مألوفًا عزيزي القارئ، فهذا لأنه طور لعبة أخرى عرضتها على هذه المدونة قبل بضع سنوات (صخور وجواهر).


هذه اللعبة تشبه كثيرًا شقيقتها وتبدو كأنها مطورة على نفس المنصة، لذا إن لعبت اللعبة الأخرى ستجد نفسك في منزلك تمامًا.
هذه اللعبة بسيطة جدًا وتعتمد على التركيز، وكل ما تحتاج إليه هو مؤشر الفأرة للعبها.

انقر بالفأرة يمينا على أحد المساعدين لتحريك المرأة يمينا، ويسارًا لتحريكها يسارًا.

قصة اللعبة

لديك (مكمفن) الذي يطلق شعاعًا حراريًا، ومساعدوه الذين يحملون المرايا ويمكنهم عكس الشعاع إلى بعضهم البعض، ووظيفتك هي تصويب الشعاع نحو المرايا، وأكياس الجواهر لجمعها. ثم تصويبها نحو الباب لكي تنهي المستوى، لكن حاذر من إصابة (مكمفن) فهو لا يحب الحرارة، ولو وصل المؤشر الأحمر إلى نهايته، ستعيد المستوى بأكمله!

إلهام اللعبة

هذه اللعبة مستوحاة من لعبتين على الأجهزة القديمة (كومودور 64 واسمها ريفلكتور)،(وكومودور أميغا واسمها مايند بندر). وهي تعمل تقريبا على كل المنصات (بما فيها أجهزة أميغا القديمة!). في الواقع فالمطور نفسه، هو نفس المطور الذي طورها لجهاز أميغا في عام 1989.

التحميل

يمكن تحميل النسخة الأخيرة من هذه اللعبة مجانًا من موقع المطور، لكن لا تحاول فتحه من انترنت العمل، فغالبا سيكون الموقع محظورًا!
راسلت المطور بهذه المعلومة الطريفة وسر جدًا بها، وطلب مني إيصال تحياته لقسم ادارة المعلومات لدينا!!

في الختام

هل حملت هذه اللعبة؟ ما رأيك فيها؟ شاركني برأيك في قسم التعليقات. وشكرًا لك على القراءة.