مرحبًا بك عزيزي القارئ في عدد رمضاني جديد من حديث اﻷربعاء. أستعرض فيه أخبارًا وأحداث، وشيئًا من هنا وهناك.
موسم طرابلس الثقافي 2023
دونت عن هذا الموسم الثقافي وكيف أن هذا العام هناك نشاط كبير وإقبال على هذا الحدث الترفيهي.
أزمان الإنتظار
كم امقت الانتظار! انتظر شحنة طلبتها كهدية لنفسي (أفعل ذلك من حين لأخر). هذا الغرض تحديدا كان على قائمة الاماني بموقعي (Wish List). ربما يجب أن أحقق أمانيّ بدل الجلوس دون حراك وانتظار من يحققها لي.
كما أنتظر التحديث التالي لهاتفي. تأخر تحديث هذا الشهر. ودخل في الشهر التالي له.
ورد بريس 6.2
تحديث جديد لورد بريس. هذا تحديث كبير مقارنة بالتحديثات السابقة. لكن لم أتفرغ لقراءة فحواه. أفكر في طرق لجعل المدونة أخف وأسهل على القراء. ربما حان الوقت للتحول لمنصة اكثر خفة ومرونة؟
وبمناسبة تخفيف وزن المدونة
قمت بنزع اضافات اخرى لمحاولة جعلها اخف ما يمكن. هذا اﻷمر ليس مثاليًا لكنه خطوة في الإتجاه الصحيح.
وداعًا بيكسل!
الهاتف الذي اشتريته ظانا مني انه مؤقت صار دائما. في نهاية رمضان العام الماضي ذهبت لشارع المدار (مكان به الكثير من محلات الهواتف المحمولة متجاورة) واشتريت هاتفي الحالي. ظننت أنني سأتمكن من إصلاح البيكسل ثم سأبيعه وأعود لهاتفي. لكن هذا لم يحدث قط! في الواقع مر عام ولم أتمكن من فعل ذلك.
البيكسل يرقد بسلام في درج من أدراج المخزن، بينما تحول هذا الهاتف إلى بيكسل بطريقته الخاصة. وأنا فخور به!
كان البيكسل بعد تنصيب روم مخصص عليه يسخن ويعيد تشغيل نفسه، ولم يكن أبدًا مناسبًا ليكون هاتفًا يوميًا. وبدا أن الهاتف كان في أيامه الأخيرة قبل حتى أن أرتكب ذلك الخطأ الكبير (الذي كان تنصيب روم المصنع وقفل البوتلودر).
موضوع النواة وتعطل الكاميرا
لحل مشكلة الشحن قلت أنني قمت بتنصيب نواة مخصصة. وهي طريقة لتسريع أداء الشحن والبطارية. العيب الوحيد هو أن الكاميرا Gcam لا تعمل دائمًا. بل تظهر لي كشاشة سوداء. وأضطر لإعادة تشغيل الجهاز بشكل دائم عند التصوير، وهذا أمر غير مريح لأنني أعتمد على هاتفي في التصوير لهذه المدونة – ولأغراض أخرى كذلك -.
سأدون عن الحل عند حدوثه.
عقد على التخرج
مرت اﻷسبوع الماضي ذكرى تخرجي منذ عقد من الزمان. لذا أحببت التدوين عنها وذكرها هنا في حديث اﻷربعاء.
أين ذهب قط الجمباز؟
قط الجمباز هو القط الذي يمتلكه صهري، وقد خرج من البيت قبل أسبوعين تقريبًا ولم يعد! نحن نشعر بالقلق حوله، حيث أنه ليس معتادًا على الخروج والبقاء لفترات طويلة خارج البيت.
ربما الخطأ هو خطأي، حيث أنني عرضته للشهرة والجماهير!
في الختام
شكرًا لك على القراءة، وإلى اللقاء في حدث جديد من حديث اﻷربعاء.