أصبحت هذه التدوينات التي أحتفي فيها بالأعداد والعلامات الفارقة من السمات المميزة لهذه المدونة.
هذه المرة أحتفي بعلامة فارقة جديدة:
الوصول لثمانمائة تدوينة على هذه المدونة.
البدايات
منذ إنشاءها في مايو 2012 وحتى الآن – الذكرى العاشرة للمدونة تقترب بالمناسبة -، كان دأبي الاحتفاء بعلاماتي الفارقة، والوقوف عندها. وجدت أن ذلك يجعل من رحلة التدوين رحلة ذات معنى، ويضع تفكيري في المنظور الصحيح من كل شيء.
التدوينة السبعمائة كانت هي العلامة السابقة – والتي حدثت في نوفمبر الماضي – أي أنه تطلب مني الأمر خمسة أشهر للوصول لمئة تدوينة إضافية. ليس سيئًا على الإطلاق!
الهدف التالي
الهدف التالي يبدو بديهيا عند هذه النقطة: الوصول للتدوينة التسعمائة. مع عين مصوبة نحو المستقبل تنظر نحو التدوينة الألف. إنه لعمري رقم كبير، ومهم!
كما أنه سيكون رائعًا الوصول لخمسمائة ألف كلمة منشورة على المدونة. أود أن يكون الوصول عفويًا، وليس مفتعلًا.
في الختام
أشكر كل من تابع مدونتي منذ إنشاءها، وأثرى صفحاتها بالنقد الهادف، والتعليقات المفيدة. وإلى اللقاء مع علامة فارقة أخرى قريبًا بإذن الله.