حديث اﻷربعاء #60: وعود كثيرة، وعمل قليل!
مرحبًا بك عزيزي القارئ إلى عدد جديد من حديث اﻷربعاء. فلنتابع معًا فحوى هذا العدد المثير!
مرحبًا بك عزيزي القارئ إلى عدد جديد من حديث اﻷربعاء. فلنتابع معًا فحوى هذا العدد المثير!
أعتقد أنني مريض.
مرحبًَا بك عزيزي القارئ إلى حديث أربعاء جديد. أتحدث فيه بأسلوب مختلف قليلًا عن قالب اﻷربعاء المعتاد. لذا فلنتأمل معَا هذا العدد الجديد.
مرحبًا بك عزيزي القارئ إلى حديث أربعاء جديد، أستعرض فيه ما يدور بخاطري. والقليل من هنا وهناك. لذا خذ رشفة من فنجانك الصباحي، ولنخض غمار عدد جديد من حديث اﻷربعاء!
جالس هنا صباحًا، الهدوء يعم المكان تتسلل النسمة الشتوية من النافذة المفتوحة، مصحوبة بأصوات منبهات السيارات ساعة الذروة، وصوت الأطفال من المدرسة القريبة وهم يصدحون بالنشيد الوطني. لا أعرف إن…