Arabic post
وقفة احتجاجية للمتضررين من الحرب على طرابلس أمام رئاسة الحكومة
ملف تعويضات أضرار حرب جنوب طرابلس يشهد حراكًا لافتًا. هذا الموضوع يشغل بالي وقد دونت عنه في أكثر من مرة على هذه المدونة. واليوم أود الحديث عن آخر تطورات هذا الملف.
ملف تعويضات أضرار حرب جنوب طرابلس يشهد حراكًا لافتًا. هذا الموضوع يشغل بالي وقد دونت عنه في أكثر من مرة على هذه المدونة. واليوم أود الحديث عن آخر تطورات هذا الملف.
بموجب القرار 46 لسنة 2021. تم إنشاء صندوق لإعمار منطقة جنوب طرابلس التي تضررت في عدوان (خليفة حفتر) على طرابلس خلال الفترة ما بين أبريل 2019، ويونيو 2020. والذي دمر فيه ما يقارب من 125 ألف منزل، وهجر 500 ألف إنسان، حسب تقديرات حكومة الوفاق الوطني. للمقارنة، فأغلب المصادر تشير إلى أن عدد سكان طرابلس هو 2 مليون نسمة!
دونت في ذكرى ثورة 17 فبراير العاشرة عن الثورة، وعما تعنيه الثورة. لكني لم أتحدث عن الحلم اليوتوبي الذي مثلته الثورة.
أجد نفسي في الذكرى الحادية عشرة للثورة أتحدث عما حدث بعد الثورة، وذلك بعد أن تحدثت عن جرائم القذافي. مجيبًا عن سؤال: لماذا قمنا بالثورة؟
نحن نعيش في عالم استهلاكي. كل رسالة إعلانية تتلقاها تحثك على شراء شيء ما. الهاتف الجديد من الشركة الفلانية، أو السيارة العلانية من المصنع الفلتاني. لا أحد برئ من هذا الزعم، ولا حتى العبد لله – نعم، مدونتي بها إعلانات، الكثير منها تجاري، ولا أحد يفعل شيئًا مجانًا، ماشي؟ -.
في هذه التدوينة أناقش دراسة حالة حول كيفية الاستفادة من الموارد المتاحة، ومقاومة إغراء شراء الجديد. (more…)
هذه الدنيا عجيبة في أحوالها وتقلباتها. يعمر خراب، ويخرب عمار.
هذه صورة التقطها في العام 2015 لباب مزرعة. لفت انتباهي شجر السرول الكثيف وتباينه مع دهان الباب الأحمر. وبدا لي كلوحة زاهية الألوان. مختفية في مرمى البصر. يمر بجوارها العشرات كل يوم فلا تلفت انتباه أحد منهم.