في حياة كل شخص منا يوجد شخص أو عدة أشخاص مثل هذا الشخص ..
يلح بالمكالمات. لو لم ترد عليه يشفع الاتصال بثان، وثالث، ورابع!
كأنك تستسلم عندما يكرر الاتصالات ويشغل الخط.
وإذا ما أتعسك الحظ ورديت عليه، يلومك!
ثم يأتيك بما لا يسرك، ولا يشرح صدرك.
لا يتفهم ظرفك، ولا يتقبل عذرك.
هؤلاء هم مصاصو الطاقة. خفافيش تستحق أن توضع في قائمة الحظر.
لا تعطهم إنتباهك، ولا طاقتك. فهي حياتك.
فقطيعة مثل هذا الشخص .. غنيمة!