حديث اﻷربعاء #56: والله وعملوها الرجالة!
جالس هنا صباحًا، الهدوء يعم المكان تتسلل النسمة الشتوية من النافذة المفتوحة، مصحوبة بأصوات منبهات السيارات ساعة الذروة، وصوت الأطفال من المدرسة القريبة وهم يصدحون بالنشيد الوطني. لا أعرف إن…
جالس هنا صباحًا، الهدوء يعم المكان تتسلل النسمة الشتوية من النافذة المفتوحة، مصحوبة بأصوات منبهات السيارات ساعة الذروة، وصوت الأطفال من المدرسة القريبة وهم يصدحون بالنشيد الوطني. لا أعرف إن…
مرحبا بك عزيزي القارئ الى حديث جديد من حديث الاربعاء. أطل عليكم من هذه النافذة لاعبر عما يجول بخاطري. وأحيانا مما يؤرق مضجعي.
مرحبا بك عزيزي القارئ في عدد آخر من حديث اﻷربعاء. أستعرض فيه بعض الحوادث واﻷخبار من هنا وهناك. هيا معًا لنخض غمار هذا العدد، وأنصحك بإرتداء ثوب سباحة!
مرحبا بك عزيزي القارئ إلى حديث أربعاء جديد. أتحدث فيه معك دون قيود عن خواطر، وأفكار. وأشياء من هنا وهناك. لذا أربط حزام اﻷمان، واستعد لرحلة جديدة ومشوقة.
مرحبا بقرائي الأعزاء إلى حديث جديد من حديث الأربعاء. حيث أناقش فيه مواضيع متنوعة، وأفكارًا من هنا وهناك. هلم معًا نبدأ هذا الحديث الشيق!