حديث الأربعاء #62:نحن الأبطال مجددًا!
إنه يوم أربعاء بارد وجميل. أجلس صباحا لأخط هذه التدوينة وأصابعي ترتجف من شدة البرد. لكن لا شيء يهم! المهم أن المدونة حية وصامدة. وأنني أشغل أوقات انتظاري بشيء مثمر،…
إنه يوم أربعاء بارد وجميل. أجلس صباحا لأخط هذه التدوينة وأصابعي ترتجف من شدة البرد. لكن لا شيء يهم! المهم أن المدونة حية وصامدة. وأنني أشغل أوقات انتظاري بشيء مثمر،…
مرحبا بك عزيزي القارئ إلى عدد جديد من حديث اﻷربعاء. أستعرض فيه بعض اﻷفكار والحوارات. والقليل من هنا وهناك. لذا فلندخل معًا ونطالع محتويات هذا العدد الجديد.
مرحبًا بك عزيزي القارئ إلى عدد جديد من حديث اﻷربعاء. فلنتابع معًا فحوى هذا العدد المثير!
أعتقد أنني مريض.
مرحبًَا بك عزيزي القارئ إلى حديث أربعاء جديد. أتحدث فيه بأسلوب مختلف قليلًا عن قالب اﻷربعاء المعتاد. لذا فلنتأمل معَا هذا العدد الجديد.