كي لا يفوتني “التريند” على رأي اليوتيوبر (أحمد بحيري). ولأكون ممن يهبد كما يهبدون. ها هي تدوينة حول اليوم العالمي للسعادة.

بإمكانك الإطلاع على تدوينات سابقة ذات أيام عالمية (اليوم العالمي للغة العربية، واليوم العالمي للصحة النفسية).

هل أنت سعيد؟ أكرر سؤالي من العنوان ..

مالذي ينقصك لتكون سعيدًا؟

سأترك هذا الجواب لك.

أنظر حولك، من تظن أنه سعيد؟  ولا أعني أن تنظر على الفيسبوك أو إنستغرام فالكل سعيدون هناك.

خذ وقتك لتنظر حولك وتفكر من هو السعيد حقًا.

هل تظن أن حياة شخص آخر هي أسعد بالضرورة؟

ربما هذا الشخص السعيد في الظاهر تعيس حقًا. وربما الممتلكات المادية التي يمتلكها والتي تغبطه عليها لها ثمن لا تقدر على دفعه.

سعادة مشروطة

إن السعادة التي تأتي بشروط مسبقة، ليست سعادة في الحقيقة.

ما هو تعريفي الشخصي للسعادة؟

  • السعادة أن لا تتوقف عن التعلم.
  • لا تتوقف عن تجربة الأشياء الجديدة.
  • لا تتوقف عن النمو.
  • أن يكون لك أهداف تسعى نحوها.

في الختام

أين تقع دولتك على مؤشر السعادة العالمي؟ هل تعتقد أن حياتك سعيدة؟ مالذي يمكن فعله لتشعر بالسعادة؟