مرحبا بك عزيزي القارئ في عدد جديد من حديث اﻷربعاء. هلم معًا إلى عدد جديد من هذه السلسلة.

تحديث جديد من ورد بريس

هذه المرة رقم النسخة 6.1، و مرة آخرى أجد نفسي في مشكلة مع شركة الاستضافة. حيث أن نسخة MySql على الاستضافة المشتركة أدنى من النسخة المطلوبة للتشغيل. ربما يصلحون هذا الخلل، وربما يجب أن أبحث عن شركة جديدة لاستضافة مدونتي.

هل من اقتراحات؟

بيع تويتر

قام الملياردير ايلون ماسك بشراء تويتر بمبلغ 44 مليار دولار، وهو مبلغ تساءل الاستاذ عبد الله المهيري عما كنت ستفعل به إن كنت تملكه؟ والجواب أستاذي الفاضل: كنت لأشتري مزرعة موز في الاكوادور، وأعيش من دخلها!

سيفاجئك اﻷمر أكثر عندما تعلم أنني لا أطيق رائحة الموز .. طباخ السم لا يذوقه كما يبدو.

قام الملياردير غريب اﻷطوار بطرد نصف موظفي الشركة، وربما يكون قد أعادهم للعمل -بإمكانهم جميعا الذهاب للجحيم-. كما أنه يريد جعل الحساب الموثق يكلف ثمانية دولارات شهريًا.

هل العلامة الزرقاء تستحق هذا المبلغ؟

نصائح لتسريع أبونتو 22.04

دونت مؤخرًا عن تنصيبي لأبونتو، وهذا دليل من موقع ItsFoss لتسريع اﻷداء وجعل التوزيعة تعمل بشكل سريع وسلس.

قصص لم تنشر من قبل

تذكرت أن لدي مسودات لقصص قابعة في أحد اﻷدراج. سبق لي نشر قصة واحدة من قبل هنا.

سؤالي لك هو: هل أنت مهتم بالقصص القصيرة؟ وما نوع القصص الذي تريد رؤيته منشورًا؟

هل تهمك قصص الرعب؟

وهم النوتيلا

النوتيلا مثلها مثل أجهزة أبل من وجهة نظري، هي مجرد تصريح موضة لا أكثر. وإن كان اﻷمر لا يبدو واضحًا لك. فأنا أعيش في بلد يتباهى البعض فيه بأكل النوتيلا.

أه لو كانوا يعرفون، أن أكثر من نصف البرطمان عبارة عن زيت! بل إن النوتيلا كلها ولدت من رحم الحاجة، ومعاناة الفقر. تجد هذا على موقعهم الرسمي. فهم عكس محدثي النعمة ليسوا خجلين من أصولهم المتواضعة..

صديق يرغب في اقتحام مجال التدوين

لي صديق عبر عن رغبته بتغريدة في اقتحام مجال التدوين. لكنه لا يعرف من أين يبدأ، أو عما يكتب!
هذا الصديق مهتم بالشعر، كما أن لغته العربية سليمة. هل يمكنك أن ترسل له كلمات تشجيعية؟ ربما يخرج من قوقعته ويدون عما يجده مشوقًا بالنسبة إليه؟

روابط من الويب العربي

1. أردوينو من مدونة أبا اياس
2. تصليح اﻷشياء القديمة

صورة للقمر. تروق لي هذه الصورة، إنها تعكس ما يدور بداخلي حاليًا.

لاعب أفضل من ميسي؟

الكثيرون يقولون – وأنا لست منهم – بأن ليونيل ميسي هو أفضل لاعب في التاريخ. لديه كرات ذهبية بعدد شعر رأسه. وهو محبوب في كل أرجاء العالم.

لكن البعض يقول – وأنا منهم – أنه لم يستحق الكرة الذهبية في العام 2010. في الواقع اللاعب اﻷحق بها هو لاعب يدعى ويزلي شنايدر، اللاعب الذي صنع المجد لكنه لم ينل التقدير الذي يستحقه، وفي الفيديو أسفل هذه الفقرة .. قصته.

في الختام

أعاني كثيرًا ليصل العدد للاكتمال. في الواقع كنت قاب قوسين أو أدنى من عدم نشر الموضوع ككل. لكنني تحاملت على نفسي وقررت نشره، والله لا يقطع لنا عادة.

شكرًا لك على القراءة، وإلى اللقاء في عدد آخر ..

ربما.