مشروع تخرجي متوفر الآن للتحميل!
لماذا الآن ربما تتساءل عزيزي القارئ؟ وهو سؤال وجيه لا غبار عليه. في الحقيقة، لم يخطر لي الأمر من قبل!
لماذا الآن ربما تتساءل عزيزي القارئ؟ وهو سؤال وجيه لا غبار عليه. في الحقيقة، لم يخطر لي الأمر من قبل!
مرحبا بك عزيزي القارئ إلى عدد جديد من حديث الأربعاء، فيه أستعرض بعض الخواطر والأفكار، وشيئًا من هنا وهناك. لذا أربط حزام الأمان وأستعد لتدوينة جديدة من هذا الباب.
مرحبًا بك أيها القارئ العزيز في عدد آخر من حديث الأربعاء. فيه أناقش الكثير من الأخبار والأفكار. والقليل من هنا وهناك. فلنبدأ دون تأخير في هذا العدد.
أعلم أعلم! هذا الموضوع أصبح يكرر نفسه مؤخرًا .. لكن من فضلك أعرني سمعك!
مرحبًا بك عزيزي القارئ إلى تدوينة جديدة من تدوينات إصلاح المشاكل! هذه المرة هي مشكلة صنعتها بيدي، واستغرق الأمر وقتًا طويلا لإصلاحها ..