الأربعاء
حديث اﻷربعاء #77: وداعًا شيخ إبراهيم
مرحبا بك عزيزي القارئ، وأهلا بك في عدد جديد من حديث اﻷربعاء. أستعرض فيه ما يدور ببالي، والقليل من هنا وهناك. لذا تفضل معي لنبدأ هذا الحديث الشيق.
مرحبا بك عزيزي القارئ، وأهلا بك في عدد جديد من حديث اﻷربعاء. أستعرض فيه ما يدور ببالي، والقليل من هنا وهناك. لذا تفضل معي لنبدأ هذا الحديث الشيق.
داخل هذه التدوينة ستعثر على رابط يمكنك من تحميل رابط تقرير العمل الميداني الخاص بي. هذا أمر رائع أليس كذلك؟
لكن قبل ذلك يجب أن أوضح ما هو العمل الميداني؟ وكيف يمكنك إعداد تقرير خاص بك واستخدام تقريري كنقطة مرجعية؟
مرحبًا بكل قرائي الأعزاء من كل أركان وطننا العربي الغالي – وليبيا الحبيبة -. هذه عودة للتدوين بعد غياب طال لعدة أسابيع.
وأنتهز هذه الفرصة لشكر القراء الذين تركوا تهاني لي بمناسبة الزواج. بارك الله فيكم وعليكم.
عبر وسائل التواصل الاجتماعي. طالعتنا صور ومظاهر مؤسفة هذا الأسبوع. وكلها تتعلق بالمدارس. هذه المظاهر أثارت الكثير من الضجة، والجدل. وكانت قضايا ناقشها الرأي العام، ولا يزال يناقشها.
هذه التدوينة الثالثة من سلسلة روابط، أجمع فيها بعض المواضيع التي أثارت انتباهي من هنا وهناك ..
لمطالعة الجزء الأول: إضغط هنا.
لمطالعة الجزء الثاني: إضغط هنا.