حديث اﻷربعاء #179: ثلاثة عشر عاما من التدوين
مرحبًا بك عزيزي القارئ، في عدد جديد من حديث اﻷربعاء، أستعرض فيه بعض اﻷفكار، والخواطر، والقليل من هنا، وهناك. لذا هلم معي، ولنطالع معًا، مفردات هذا الحديث الجديد.
مرحبًا بك عزيزي القارئ، في عدد جديد من حديث اﻷربعاء، أستعرض فيه بعض اﻷفكار، والخواطر، والقليل من هنا، وهناك. لذا هلم معي، ولنطالع معًا، مفردات هذا الحديث الجديد.
اليوم لم أرغب في عمل أي شيء!
مرحبًا عزيزي القارئ، وأهلا بك إلى تدوينة جديدة. هذه المرة أخذك إلى عبق التاريخ، وعراقة الحضارة، في طرابلس المحروسة.
مرحبًا بك عزيزي القارئ، في عدد جديد من حديث الأربعاء. نتحدث معًا فيه عن كل المواضيع، دون قيد أو شرط. لذا هلم معي، لنطالع معًا مفردات هذا الحديث الجديد.
مرحبًا بك عزيزي القارئ. انغمست حتى الثمالة في مشاغل الحياة هذا الأسبوع، فلم تكف ساعات النهار، ولا أيام الأسبوع لكتابة أي شيء، عدا هذه التدوينة القصيرة. لذا تقبل معذرتي بكل…