Arabic post
حديث اﻷربعاء #76: عطلة أولاد المحظوظة
أهلا بك عزيزي ومرحبًا إلى عدد جديد من حديث اﻷربعاء، أستعرض فيه أخبارًا وخواطر، وقليلًا من هنا وهناك. لذلك هلم معًا، لنطالع فحوى هذا العدد الجديد.
أهلا بك عزيزي ومرحبًا إلى عدد جديد من حديث اﻷربعاء، أستعرض فيه أخبارًا وخواطر، وقليلًا من هنا وهناك. لذلك هلم معًا، لنطالع فحوى هذا العدد الجديد.
اليوم الجمعة، وهذا يعني أن أسبوعًا آخر قد انتهى! أسبوع من السعي الحثيث ..
مرحبا بك عزيزي القارئ في عدد آخر من حديث اﻷربعاء. أستعرض فيه بعض الحوادث واﻷخبار من هنا وهناك. هيا معًا لنخض غمار هذا العدد، وأنصحك بإرتداء ثوب سباحة!
هذا اﻷسبوع سيكون مختلفًا قليلًا، حيث سأمزج بين سلسلة حديث اﻷربعاء، والمغفور لها سلسلة روابط. لتكوين هجين جديد أتمنى أن يروق لذائقة القراء ويمتعهم أكثر.
بدون أي مماطلة، ها هو العدد بين يديكم.
نهاية الدوام هي وقت المشاعر المختلطة، الحزن على نهاية يوم آخر، والسعادة لمغادرة المكتب والعودة للبيت. هنا أريد أن أتحدث عن كيف تكون نهاية اليوم نقطة بناء ليوم جديد، وكيف أن ما تفعله في آخر ربع ساعة من الدوام سيحدد اتجاه يومك القادم.