في مجال التدوين
- هذه التدوينة هي الرقم 350 بعد أن كنت قد وصلت للرقم 400 ثم قمت بحذف الكثير من التدوينات لأنني لم أكن راضيًا عن مستواها، أنا فعلا أشد نقادي قسوة وأمل أن ألا أحذف تدوينات كثيرة مجددًا!!
- عدد مشاهدات المدونة وصل إلى 245 ألف مشاهدة، لم تعد هذه الأرقام تمثل لي الكثير من السعادة، هي فقط أرقام! وكنت قد قلت هذا في تدوينة سابقة، وحتى الآن لم أعثر على طريقة ملائمة لربح المال من المدونة.
- المدونة تستمد أغلب مشاهداتها من تدوينة الجوازات، ثم تدوينات المولدات، وعدد القراء يتناسب طرديًا مع حدة أزمة الجوازات والكهرباء على الترتيب! أنا تاجر الأزمة الوحيد الذي لا يتقاضى مالًا!
- بمناسبة المال، فأنا لم أسحب دينارًا واحدًا خارج المصرف منذ شهر أبريل الماضي، وأصبحت كلمة مصرف تثير في شعورًا قاهرًا بالغثيان وأعراض الحساسية! لو كنت أخذت دينارًا مقابل كل مشاهدة على مدونتي لكان لدي ثمن منزل الأن!
هل أنا من مشاهير تويتر؟
نفس شعوري حول مشاهدات المدونة ينطبق على عدد متابعي على موقع تويتر الذي يقارب ال 25 ألف متابع، رقم لا أحس به طالمًا لا يؤثر على دخلي! ذكرني هذا بمقولة يمكنني ترجمتها كالأتي: المشهور على شبكة الإنترنت فقط كالمليونير في لعبة بنك الحظ!
- إحدى الإزعاجات اليومية التي أمر بها الرسائل التلقائية على تويتر، وجدت طريقة مبتكرة لحل هذه المشكلة وهي رد الرسالة برسالة خاصة بي فيها رابط مدونتي، أنا الآن متشوق للرسائل التلقائية! لدي كل العذر لترويج مدونتي دون مضايقة الناس التي لا ترسل رسائل تلقائية.
أفكر في كتابة تدوينة حول زيادة عدد المتابعين على تويتر وإدارة الحساب بشكل فعال، على حسب رغبة السادة القراء وتفاعلهم مع كتاباتي.