مرحبا بك عزيزي القارئ في العدد الخامس والثلاثين من حديث الأربعاء، هل يمكنك تصديق ذلك؟! أصبحت هذه التدوينات طقسًا أسبوعيا أمارسه مع القراء.
ومن دون أي تأخير، فلنبدأ!
تحديث جديد ل Executor
يبدو أن (مارتن) قرر الخروج من شرنقة الكسل! وأصدر تحديثين للبرنامج لم يفصلهما شهران! توجد قائمة بالتغييرات على موقعه، وإن كانت طفيفة فهي أفضل من أن يكون مشروعًا ميتًا.
لعبة Minetest
مر زمن طويل منذ قيمت أي لعبة على هذه المدونة، لكن تدوينة قرأتها مؤخرًا حفزتني على تحميل التحديث الأخير وتجربته. تستطيع أن تفكر في هذه اللعبة على أنها النسخة المجانية ومفتوحة المصدر من Minecraft. ومع أنني لم أتمكن من لعب أي منهما، إلا أنه يظل مشروعًا مشوقًا ويستحق التجربة.
القيمة وليس السعر
هنا مقطع فيديو قصير للاعب الكرة إبراهيموفتيش يتحدث عن شراء أثاث من ماركة (أيكيا) السويدية. مع أن وكيلة العقارات انتقدت خياره وقالت أن الأغنياء لا يشترون من هذه الماركة، فرد عليها قائلًا: ولكن الأذكياء يفعلون ..
لاحظ أن المتحدث هو لاعب كرة محترف يبلغ دخله بضعة ملايين من اليوروات كل سنة ..
خراطيش الطابعة أكذوبة كبيرة
هنا سترى فيديو من 12 دقيقة يتحدث فيها عن كيف تجني شركات صناعة الطابعات أرباحها من خراطيش الحبر، وليس من الطابعة نفسها. إنها صناعة قذرة تكلف المليارات كل سنة. وأرباحها خيالية!
لا أفهم كيف يمكن أن يكون هذا الأمر قانونيًا؟!
مشاركة متأخرة
قمت الأسبوع الماضي بمشاركة مشروع تخرجي مع القراء (التوثيق واللعبة). أن تصل متأخرًا خير من ألا تصل على الإطلاق ..
تدوينات قديمة وتعليقات تافهة
وجدت أن بعض تدويناتي التي مر على نشرها بضع سنوات تتحصل على عدد مريب من التعليقات السبام. لم أستطع إيجاد حل حتى مع شركة الاستضافة. لذا قمت بغلق التعليقات على التدوينات الأشد تضررًا من هذه المشكلة.
تحديات القراءة
أشتاق لتلك الأيام التي كنت ألتهم فيها الكتب التهامًا. مر زمن طويل منذ قرأت بتلك الطريقة.
حتى الآن لم أتمكن من تحقيق التوازن المنشود في هذه المسألة.
رقمك ولا الوتسب!
هذا طلب متكرر ومزعج يصلني عبر البريد، إنه مزعج لدرجة أنني دونت حوله من قبل.
أنتهز هذه الفرصة لأوكد أنني لا أعطي رقمي للقراء، ولا أرغب في التواصل مع أي أحد على الوتساب!
في الختام
شكرًا لك عزيزي القارئ على القراءة، وإلى اللقاء في تدوينة جديدة.
لا تنسى التعليق بالأسفل 🙂