كما يعرف كل قرائي فأنا عاشق قديم لجهاز سيجا ميقا درايف 2، ودونت عنه منذ بضعة سنوات. هذا العام أعود للتدوين عنه في الذكرى الثانية والعشرين لشرائه أول مرة.
470 لعبة في قرص واحد
عندما رأيت هذا القرص على الرف لأول مرة، ظننت أنه مثل تلك الألعاب الصينية التي ليس فيها سوى 6 ألعاب مكررة. لذا كان هناك بعض التشكك عند شراء هذا القرص. ولكن لمفاجأتي السارة وجدت أن القرص به 470 لعبة كاملة، ومحاكيان!
لم أعد أمتلك منه نسخة، وأيضًا لم أعثر على أي شيء على الإنترنت.
معنى Front End
ليس هذا فقط، بل القرص به واجهة رقمية سهلة الاستخدام يمكن من خلالها استعراض صور للألعاب واختيار ما يلائم. وفي حالة عدم ملائمة المحاكي الأول، يمكن تشغيل الثاني بكل سهولة. أحدهما تطور ليصبح الأفضل دون منازع ..
لذة الشريط البلاستيكي
مع ذلك، كنا أيضًا نشتري الأشرطة العادية عندما تسنح الفرصة، لأنه لا شيء يعلو على شريط بلاستيكي حقيقي.
هل يمكن جمع النقيضين؟
نعم يمكن ذلك مع جهاز Everdrive وهو شريط يمكن وضعه في السيجا الحقيقية ووضع كرت ذاكرة به الألعاب التي تريدها ولعبها مباشرة على الجهاز.
اقرب ما يمكن الوصول إليه
هذه الواجهة يمكن ربطها مع المحاكي الذي دونت عنه منذ عدة سنوات، وإن كنت شديد الإصرار يمكنك التقاط صور شاشة لكل الألعاب التي في مكتبتك وإعادة خلق تلك التجربة.
لكنني لست مصرًا لهذه الدرجة ..
يمكن تحميل هذا البرنامج من هذا الرابط.
في الختام
هذه كانت تدوينة عيد السيجا الثاني والعشرين، هل سبق لك امتلاك هذا الجهاز؟ ما هي ذكرياتك معه؟ شاركني برأيك في قسم التعليقات وشكرًا لك على القراءة.