هذا حديث اﻷربعاء الأخير في رمضان، مر هذا الشهر بحلوه، ومره. وها نحن نودع ضيفنا، نسأل الله أن يكتب لنا فيه الحسنات، ويحط عنا الخطيات.

الحرب في الخرطوم

آذاني هذا الخبر كثيرًا، وشعرت بالقلق على اﻷخ (أبو إياس)، الذي دون عن أول يوم من هذه الحرب. أدعو الله له بالسلامة، ولكل الشعب السوداني الطيب.

نصف النهائي لأول مرة منذ 2009-2010!

بعد مباراة حامية الوطيس، انتهت بالتعادل الايجابي بثلاثة أهداف لمثلها. تأهل إنتر إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا بمجموع المباراتين (5-3) بعد الفوز خارج أرضه بهدفين نظيفين، وأحرز اﻷهداف: باريلا، ولوتارو، وكوريا.

سيلاقي إنتر غريمه اﻷزلي وجاره في المدينة (ميلانو) ما يعني أن النهائي سيكون نصف إيطالي، وأتمنى أن يكون نصف إنتراوي!

تأخرت في نشر التدوينة اليوم، لأنني كنت أشاهد المباراة!

عودة إلىRSSowl

توقف دعم هذا البرنامج منذ عدة سنوات، ولم يعد بالإمكان تنصيبه على أبونتو. هناك بدائل لكنها تقل عنه كثيرًا، ولم أتمكن من الاعتياد عليها مهما حاولت.

قررت تنصيبه على ويندوز 7 طالما لدي اقلاع ثنائي. وذلك لأتمكن من متابعة اﻷخبار.

لمزيد من الصيانة

أحب دائما أن أتفقد السيارة يوم الجمعة قبل الذهاب للصلاة، وباﻷخص زيت المحرك، ومياه المبرد. أثناء تفقدي لقربة التبريد تكسر الانبوب في يدي! يبدو أنه قد صار هشًا من الحرارة وتحطم بمجرد لمسه.

رفضت تحريك السيارة عند هذه النقطة خشية أن ترتفع حرارتها (مجددًا) وذهبت مع والدي للصلاة. ثم خرجت مع صديق لي لشراء قربة بديلة. من الصعب ايجاد محل قطع غيار يعمل بعد صلاة الجمعة في رمضان، لكننا عثرنا على واحد، وركبت القطعة فور العودة للمنزل.

آمل أن يحل استبدال القربة بالكامل مشكلة تسريب المياه، حيث أن السبب الذي دفعني للمس الأنبوب من البداية وجود سائل تبريد متيبس حوله. ما دفعني للتساؤل حول سبب تواجده هكذا؟

عمومًا، غطاء القربة القديم لم يعمل، لذا استبدلته هو اﻵخر بغطاء جديد.

بعد الذهاب للعمل ليوم واحد، انتفخت القربة وصارت على وشك الانفجار!

لك أن تحزر ما حدث تاليًا، قربة جديدة، وغطاء جديد .. أخ من البضاعة الرديئة!!

قط اﻷسبوع

هذه قطة جميلة رأيناها على الكورنيش، هي أليفة وحبوبة. وهذا فيديو قصير لها وهي تتشمم حبارًا ملقى على الكورنيش لسبب ما.

توقف بث التقاز

مسلسل التقاز الذي راجعت الجزء اﻷول منه على هذه المدونة توقف. تواصلت مع مؤلف العمل بحثًا عن تفسير لكن لم أحصل على جواب شاف.

في الختام

هذه كانت حصيلة حديث اﻷربعاء لهذا اﻷسبوع. ماذا عنك عزيزي القارئ؟ هل تشجع إنتر ميلان؟ ما توقعك لنصف النهائي؟ ولماذا توقف التقاز؟ شاركني بذلك في قسم التعليقات، وشكرًا على المتابعة.