في هذا العام، أود التوقف قليلًا عند نقطة المنتصف، للتأمل والتفكر، وأيضًا لمراجعة ما أود فعله خلال ما تبقى من هذا العام.

;كل من طالع مدونتي لأي فترة من الزمن، يعرف أنني أقيس التقدم باﻷرقام: عدد المشاهدات، وعدد التدوينات، وعدد الكلمات.

في هذا العام أود التركيز على إثنين من هذه المؤشرات، وهما: عدد التدوينات، وعدد الكلمات. وأيضًا هدف ثالث غير مباشر، لكنه متعلق بالتدوين إلى حد ما.

التدوينة الألف

أنتوي أن أنشر التدوينة رقم 1000 بإذن الله خلال هذا العام الجاري، وهو رقم شديد اﻷهمية، ومحوري في مسار التدوين الخاص بي.

عدد الكلمات

أود تخطي حاجة النصف مليون كلمة (حاليًا أنا عند 477,965 كلمة)، ومع أن هذا العدد كبير، إلا أنه ممكن التحقيق.

هدف غير تدويني بشكل مباشر

أود إضافة الكتاب رقم 800 إلى مكتبتي القرائية، وهذا يعني مراجعات كتب، وتدوينات، وكلمات!

في الختام

هذه الرؤية للمدونة بإختصار، لا أزال أود كتابة الكثير، ورواية القصص على هذه المدونة، وسرد أحداث من حياتي.

شكرًا على القراءة، وإلى اللقاء في تحديث آخر!