مرحبًا بك عزيزي القارئ، في تدوينة احتفالية جديدة. هذه المرة أحتفل بالذكرى الثالثة عشرة لتأسيس مدونة (معاذ الشريف).


مرت سنين طويلة، ومررنا معًا بمحطات كثيرة. حتى استقرت المدونة بشكلها الحالي. كمدونة عربية تنشط من (طرابلس – ليبيا)، ويترقب عديد من القراء في العالم العربي ركنها اﻷبرز – وفي أحيان كثيرة، الوحيدّ – حديث اﻷربعاء!

ماذا يخبئ المستقبل لهذه المدونة؟

لست بكاهن، ولا بقارئ كف! ولا يعلم الغيب سوى الله سبحانه وتعالى. لذلك، لا أستطيع الإجابة عن هذا السؤال.
لكنني أنتوي – بمشيئة الله وتسخيره – الاستمرار في التدوين، والكتابة. ما تيسر ذلك.

في الختام

شكرًا لك عزيزي القارئ، لأنك جزء من هذه القصة، التي تراها تكتب في كل يوم، وكل أسبوع. وحتى علامة فارقة جديدة، وتاريخ جديد، لك مني أصدق التحايا.