صباح الانتصارات! الانتر يحرج برشلونة على ملعب سانسيرو ويهزمه بهدف لصفر! تاسع الدوري الايطالي يهزم الأول في أسبانيا.

“لا تأمن الأفعى، حتى بعد قطع رأسها!”

عنصرية المساجد!

مسجدنا الذي نصلي به الجمعة أقفل لمدة أسبوعين لداعي الصيانة، وهذا دفعنا – مضطرين – للبحث عن مسجد بديل حتى يفتتح مسجدنا بالسلامة.

صلينا الجمعة بالمسجد المجاور له، والذي يعرفه أهل المنطقة باسم البونتو – ليس نظام لينكس أبونتو – لأسباب ستتضح لاحقًا.

بينما صلينا الجمعة الأولى دون مشاكل تذكر، وصلنا مع آذان الظهر لنجد أن الخطيب قد خطب، ودعى، وأقام الصلاة! كل ذلك في بضع دقائق فقط.

السبب استقيناه من همهمات المصلين، فهم لم يرحبو بنا – أي المصلين القادمين من المسجد الأخر -، واعتبرونا “برانية” أي أناس من خارج المنطقة وأننا زاحمناهم في “مسجدهم”.. رغم أن المسافة بين المسجدين  نصف كيلومتر فقط!

لم يسمى ذلك المسجد بمسجد البونتو؟ حسنا الشخص الذي بناه كان يصلي معنا، ولم يسمح له بالاعتكاف بعد صلاة الجمعة، لذا بنى مسجدًا بالقرب لينافس به هذا المسجد!!

ألم يسمع هؤلاء قول الله تعالى في سورة الجن:

وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا.

شيء عجيب يا أخي!

قفل طريق الشط

احتج سكان منطقة (تاجوراء) – مسقط رأسي بالمناسبة – على أحد قرارات الحكومة بخصوص تحويل ملعب الجولف إلى شيء ما – لا أرغب في الخوض في تفاصيله -، وقاموا بقفل طريق الشط، وهو أحد الطرق الرئيسية بالعاصمة، والذي يربط ضاحيتها الشرقية، بوسط البلاد.

ذلك أدى كما تخيلت عزيزي النابه، إلى ازدحام مروري لا يطاق.

أي شيء هنا يؤدي لإزدحام مروري ..

سؤال لقناة (مشغل حورس)

قناة مشغل حورس يشغلها شاب أسترالي، يقود سيارة فورد فوكس الجيل اﻷول، ويقوم بعرض فيديوات صيانة للسيارة، وسيارات أخرى. لكن الفيديوات الأكثر شعبية هي عن الفوكس. سألته في قسم التعليقات عن سبب اختياره لهذه السيارة في عام 2022 فأجابني باﻷتي:

“اخترت فورد فوكس الجيل اﻷول لأنها سيارة سائق، إن كنت تحب السيارات فهذا أمر لا يمكن التغاضي عنه. إنها ليست سيارة سريعة، لكن هذا ليس الغرض من الفورد فوكس. أحب كيف تضع هذه السيارة ابتسامة على وجهي حتى في زحام المدينة. كما تعلم قيادة سيارة بطيئة بسرعة، أفضل من قيادة سيارة سريعة ببطء.”

لدى نفس الشخص سيارة فورد موستانغ يقودها في العطلات ويعتبرها سيارته المشروع. 

سأضع هنا صورة للتعليق.

هذا رابط قناة الشاب للمعلومة.

https://www.youtube.com/c/horusworks1

أيضًا، رأيت هذا الملصق على سيارة فورد فوكس وأردت مشاركته معكم:

“هذه السيارة مؤمنة من المافيا، إذا ضربتنا سنضربك!”

تحديث لهاتفي

أعلم أعلم، لقد أعلنت التوبة عن تفليش الرومات المخصصة، وغير المخصصة. لكنني لم أقم بالتفليش، بل استخدمت برنامج التحديث داخل الهاتف، لكي أقوم بتحديث نسخة النظام لنسخة أعلى قليلًا.

هذه العملية لم تتسبب في فقد أي بيانات، ولم تستغرق سوى بضع دقائق. وجدت الطريقة على مدونة عربية، وسأربطها هنا للفائدة.

ما هي فكرة التحديث؟

هذا التحديث غير الروم من العالمي إلى الأوروبي، وهو ما كنت أحاول فعله قبل أن يموت هاتفي قبل شهرين! الفكرة بسيطة جدًا، باستخدام ملف التحديث الحالي لكي يتعرف عليه الجهاز، ثم تغيير اسمه قبل التحديث بخطوة واحدة لخداع الجهاز وجعله يحدث ملفًا مختلفًا. كل هذا دون توصيل الجهاز أو فعل أي شي خطير.

إن كنت اتبعت طريقة تنظيف الهاتف من البرامج فستحتاج لإعادة تنصيب مستعرض الملفات الخاص بشاومي لتتمكن من تنفيذ هذه الحيلة.

شركة واحدة تتحكم في المنتج العالمي

تخيل أن هناك آلة تخرج من مصنع واحد، يتبع لشركة واحدة، في دولة واحدة. لم أرى احتكارًا مثل هذا في حياتي. شركة هولندية لديها احتكار كامل لتقنية شرائح نانومترية. يصعب شرح التقنية بالكامل ولكن أنصح بمشاهدة الفيديو فهو حقًا مشوق!

بورصة Sweat coin

قلت قبل أسبوعين أنها عملة لا قيمة لها. لكن سماسرة السوق يبيعونها ويشترونها! طالما أن هناك طلب هناك مكسب. لكن السؤال هو: كم المكسب؟

هل لدى أحد القراء إجابة؟

في الختام

شكرًا لك عزيزي القارئ على المطالعة، وإلى اللقاء في عدد جديد من حديث اﻷربعاء.